في أول يوم من شهر صفر من عام 1429 للهجرة ابتدأت رحلة التدوين. و هاهي الرحلة أتمت عامها الأول. سنة كاملة مرت سريعا! أتمنى استمرار الرحلة مع نشاط أكبر إن شاء الله.
و مع هذه المناسبة الجميلة ،
- كافأت المدونة بلباس جديد أتمنى أن يعجب الجميع.
- غيرت عنوان المدونة إلى اسم جديد: "مستقل"... فصارت هي: مدونة مستقل. أتمنى أن يكون عنوانا "واضحا"
هذا موضوع اهنئ فيه نفسي بهذا الانجاز و اهنئ جميع من شجعني او تابع المدونة او علّق.
نلتقي بعد سنة من الآن و ننتظر ما تخبئ لنا الحياة... لا ندري
كل سنة و انت طيبة يا مدونة
13 التعليقات:
29 يناير 2009 في 9:32 ص
حبيبي محمد طاهر بن شهاب يارب نشوفها مستمرة ومستمرة .. دايما انبسط لما اقرأ هنا .. ومعليش تفاعلنا مهو ذاك المطلوب بس بنحاول اكثر D=
29 يناير 2009 في 12:14 م
أهلا بأحمد الجنيد البطل صاحب الاسم الطويل!!
مشكور كثير على متابعتك و "انبساطك".... و ايش رأيك بصفتك خبير عن التصميم الجديد؟؟
ان شاء الله نشوفك دايما
29 يناير 2009 في 5:39 م
بصفتي مبتديء في عالم التصميم ما أخفيك بساطة التصميم عطته قدر من الهيبة .. واختيارك للألوان ممتاز جدا .. هادية وفخمة ..
ما عليك خوف يا محمد D=
29 يناير 2009 في 5:56 م
طيب يا مبتدئ هههه :)
شكرا
30 يناير 2009 في 7:20 م
كل سنة وأنت من رائع لأروع ..
لك المودة والمحبة ..
30 يناير 2009 في 11:39 م
مشكور على مرورك العطر -زي ما يقولو-...
و المدونة رائعة إن شاء الله بمتابعتكم لها :)
31 يناير 2009 في 9:05 ص
ألف ألف مبروك يا محمد و عقبال مية سنة :)
31 يناير 2009 في 8:54 م
شكرا عزيزي وسيم... خليها اول تكمل سنة كمان :)
7 فبراير 2009 في 4:03 م
على البركة ان شاء الله مررت منذ فترة من هنا وكانت تختلف عما هي عليه الان .. موفق ان شاء الله وساضمها لما اقرا ..
لكم التحايا
حنين :)
7 فبراير 2009 في 4:57 م
شاكر لك المرور يا حنين و شاكر لك اضافة المدونة لما تقرئين عسى ان تجدي فيها ما يسرك و يسر القراء
مع التحية
13 فبراير 2009 في 3:38 م
أخى الفاضل: محمد طاهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنت بخير
ومدونتك فى تقدم دائم
وآسف إذا كانت التهنئة جاءت متأخرة
تقبل مرورى واحترامى
اخوك
محمد
13 فبراير 2009 في 4:31 م
لا متأخرة ولا حاجة...
شكرا جزيلا على مروركم أخي محمد
و المدونة متقدمة ان شاء الله بتفاعل القراء الأعزاء
شكرا
19 يناير 2010 في 1:49 ص
كل سنه وانت ومدونتك بالف خير ..،،
إرسال تعليق